
خطبة منبرية في موضوع: «فضل الذكر والعطاء والمواساة في رمضان» .
الحمد لله نحمده تعالى على نعمه الجلى، ونشكره على آلائه العظمى، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
الحمد لله نحمده تعالى على نعمه الجلى، ونشكره على آلائه العظمى، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
الحمد لله الذي هدانا لدين الإسلام، وبعث فينا سيدَ الخلق وشفيعَ الأنام، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، نحمده
الخطبة الأولى
الحمد لله، نحمده سبحانه وتعالى حمد الشَّاكرين لنعمائه، المقرِّين بفضله وآلائه، فضَّل بعض الأزمنة والأمكنة والأحوال على
الخطبة الأولى
الحمد الذي جعل الصيام جُنَّة للمُتَّقين، وحصناً حصيناً من نَزَواتِ النَّفس وَوَساوِسِ الشيطان اللعين، نحمده تعالى ونستعينه
الحمد لله غافر الذَّنب وقابل التَّوب شديد العقاب ذي الطول، لا إله إلا هو إليه المصير، نحمده سبحانه وتعالى على
الحمد لله العليم الخبير، المنزَّه عن الغفلة والنِّسيان، نحمده سبحانه وتعالى، ونستعينه ونستغفره، ونتوب إليه ممَّا أسررنا أو أعلنا، وممَّا
At vero eos et accusamus et iusto odio digni goikussimos ducimus qui to bonfo blanditiis praese. Ntium voluum deleniti atque.